حي الخيـام
عادات الأعراس - الصحراء المغربية Ga2z8q6184go
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدي حي الخيـام
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عادات الأعراس - الصحراء المغربية Ga2z8q6184go
ادارة المنتدي عادات الأعراس - الصحراء المغربية Ga2z8q6184go
حي الخيـام
عادات الأعراس - الصحراء المغربية Ga2z8q6184go
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدي حي الخيـام
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عادات الأعراس - الصحراء المغربية Ga2z8q6184go
ادارة المنتدي عادات الأعراس - الصحراء المغربية Ga2z8q6184go
حي الخيـام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حي الخيـام


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولعادات الأعراس - الصحراء المغربية Ixrimbzoecob

 

 عادات الأعراس - الصحراء المغربية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bentlakhiam
عضو نشيط
عضو نشيط
bentlakhiam


عدد المساهمات : 123
تاريخ التسجيل : 07/08/2010
العمر : 36

عادات الأعراس - الصحراء المغربية Empty
مُساهمةموضوع: عادات الأعراس - الصحراء المغربية   عادات الأعراس - الصحراء المغربية I_icon_minitimeالجمعة 24 سبتمبر 2010 - 2:39

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أتاي الصحراوي




لا يجتمع صحراويان إلا و(أتاي) ثالثهما بما يمثله من رمز لحسن الضيافة والكرم، وتوطيد العلاقات الاجتماعية، وتلطيف أجواء المجالس، فـ(التياي) أي المعد للشاي غالبا ما يعد ثلاث أكواب (الجر والجمر والجماعة) تتخللها تجاذبات لأطراف الحديث.ولا تستغرب إذا شاهدت من قدم لهم أتاي يرمون بالأكواب اتجاه معد الشاي تعبيرا عن رضاهم واستحسانهم.كما أن للشاي الحلو المذاق حضور في الطب الشعبي في الصحراء باعتباره مسكنا لصداع الرأس خصوصا أتاي العصر(يشرب بعد صلاة العصر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




لكل من الذكر و الأنثى في الأقاليم الصحراوية لباس خاص من مختلف الأصناف والعينات فالرجل يلبس "الدراعة" ، في حين تلبس المرأة رسميا "الملحفة "، وعموما تتميز ملابس كلا الجنسين بالحشمة والتواضع والوقار والذوق السليم والبساطة ولا يجد الصحراوي أي مشكلة في القيـام بأكثر الأعمال تعقيدا وهو يرتدي ملابســه التقليديــة التي قد توحـــي بالتثاقل و التنافي مع الخفة والسلوك العملي ومتطلبات عصر السرعة .أما من ناحية الحلي ، اعتادت المرأة الصحراوية في بداوتها التزين بأنواع الحلي الفضية والأحجار الكريمة ومن هذه الحلي نذكر" لمبايل" والأرساغ و "الليات" وهي حلي توضع على المعصمين ، بينما تضع في رجليها الخلاخل ، وتزين نحرها "بالبغداد" وهو عبارة عن كتاب صغير من الفضة الخالصة والحجارة الكريمة المسماة البزرادة .وهناك الصرع الذي يصنع من الأحجار الكريمة ، وهو قريب من شكل القلادة ، وهناك القلادة نفسها ، التي تصنع من أجود الأحجار الكريمة

العــرس الصــحراوي




يعد الزواج من أرقى العلاقات الاجتماعية في مجتمعاتنا، فبواسطته يتم خلق مجتمع متماسك، لا تزحزحه الشوائب مهما كانت. وقد حث عليه الدستور الإسلامي من قرآن وسنة نبوية.
والمجتمع الصحراوي عامة، والوادنوني خاصة. يحرص كل الحرص على استمرارية وبقاء هذه العلاقة الاجتماعية والحفاظ عليها، متجدرة بكل تفاصيلها.
فعندما تكتمل أنوثة الفتاة الصحراوية، وذلك ببلوغها سن الرشد. ويتجاوز الفتى الصحراوي حد الصيام (بين التاسعة والثالثة عشر بالنسبة للفتاة، والرابعة عشر والسادسة عشر بالنسبة للرجل). تسعى أسرتيهما إلى ربطهما برابطة الزواج.
وقد يتاح للفتى رؤية فتاته وهي ذاهبة لجلب الماء (يكد يشوفها شوفت عينو، وهي ماشية تسكي، ولا يشوفها في حفل أبراز).
ولعل اختيار الفتاة والقبول بها كزوجة للإبن، يكون دائما بشروط محددة أهمها سمعتها وأدبها ومعرفتها بأمور البيت. إضافة إلى مكانة أهلها (كبر الخيمة) وأصلهم. وفي أحيان كثيرة قرابتهم منهم في الدم (ولدعمها).
بعد اختيار الفتاة تذهب أم الفتى إلى خيمة أهل العروس، لتسمع موافقتهم وتتحرى مدى ترحيبهم (رانا طالبين منتكم لولدنا فلان). وبعد أن يتأتى لها ذلك تعد زيارة رسمية يحضرها العائلتين (عائلة العروس والعريس). وفي هذه الزيارة يجلب أهل العريس معهم ذبيحة (خروف)، مع بعض الهدايا (عطور، أثواب، حلي) فيجهز أهل العروس مأدبة عشاء على شرف هؤلاء الزوار. وفي هذه الجلسة يتم تحديد موعد إجراء مراسيم حفل الزفاف. وتدوم حفلات الأعراس في الصحراء سبعة أيام بالنسبة للفتات البكر وتلاثة أيام بالنسبة للمطلقة.
عندما يقترب الموعد المنتظر وتكتمل كل استعداداته (المادية والمعنوية). يبدأ اليوم الأول من أيام الزفاف وهو الذي يعرف (بالدفوع).
حيث يذهب العريس مع بعض أقاربه إلى خيمة العروس، ويكون في صحبتهم رجل من حفظة القرآن. وبعد جلسة يتم فيها الاتفاق على قدر الصداق والمقدم والمؤخر تتم قراءة الفاتحة وتحرير العقد. وبعد أن تتم قراءة الفاتحة يقول الفقيه: "أشهدوا أيها الحضور أني زوجة (فلانة بنت فلان لفلان بن فلان) .مباشرة بعد حصول هذا الحدث، ترتفع الزغاريد وتطلق الأعيرة النارية. ويقوم أهل العريس، بحمل المهر (الدفوع) إلى أهل العروس، وعادة ما يكون مكونا من أكياس من السكر، (زكايب) وبعض الحلي والأثواب والعطور... تحمل هذه الهدايا فوق الجمال، في موكب جماعي حماسي يحضره أهل العريس واقاربه، فتستقبلهن الفتيات أمام خيمة أهل العروس وأهلها. مقدمين لضيوفهم الثمر والحليب كعربون محبة وفرح وهن مرتديات لباسا خاصا (نكشة بيضاء وملحفة سوداء وظفائر خاصة)
كما يتم نصب خيمة (الرق) والتي تكون على جانب ليس ببعيد عن الفريق. (مجموعة من الخيام)، تؤتث بأتاث حسن ويجلس فيها العريس وأصدقائه، وفي منتصف الليل، تحمل العروس من طرف قريب للعريس، هذا القريب يشترط فيه أن لا يكون متزوجا أو سبق له الزواج) إلى خيمة (الرق) وذلك بعد أن تم تجهيزها وتزيينها. وتسمى هذه العملية بالترواح، وتقوم في هذه الأثناء المقربات لها، بترديد مجموعة من الأهازيج الشعبية من قبيل:

يا العروس تعشـــــاي سابك ما جا لعريس
كومي ضرك تمشــأي والصبح يجيك دريس
أي:
يا عروس تناولي عشائك قبل مجئ العريـــــس
وقومي الآن لتمشــــــي فغدا ستكونين أحسن


وعند وصولها إلى خيمة الرق، يستقبلها العريس مع بعض أصدقائه الذين يسمون الوزراء، فيأمر العريس أحد أصدقائه من الوزراء يجلب العروس رغم شدة مقاومتها. إذ تجري الطقوس في الصحراء أن لا تبدي العروس أي قبول بسهولة (حياء منها). وبعد دخول العريسين إلى خيمة الرق تبدأ الأهازيج الشعبية وترتفع الزغاريد، وبهذا يكون قد انتهى اليوم الأول من العرس.
في صباح اليوم الثاني، يحضر أهل العروس إلى خيمة الرق، حاملين معهم (الكصعة) صحن واسع مملوء بالارز أو العيش ويتوسطها دسم الغنم. فيخرج العريس من الخيمة إلى أن تتم مراسيم الكصعة.
حيث تقوم أم العريس بأخد هذا الصحن إلى العروس، وتجعلها تنظر فيه (تجبي لعروس فانكعة) وتقوم بإطعامها من ذلك الأرز ثلاثة لقم .الأولى تأكلها العروس كاملة، أما الثانية فإنها تأكل نصفها والنصف الآخر تعطيه لإحدى قريباتها الراغبات في الزواج. ويحدث نفس الأمر بالنسبة للقمة الثالثة.
وكملاحظة فإن أم العروس لا تكون معها في هذا الوقت، ويبقى أهل العروس عند أهل العريس حتى يتناولوا وجبة الغذاء عندهم.
من اليوم الثالث حتى اليوم الخامس، تسمى هذه الأيام بليالي ترواغ، تحاول فيها صديقات العروس والمقربات إليها، إخفائها عن عريسها الذي يحاول هو والمتعاونين معه البحث عنها وإيجادها، إظهارا مدى حبه لها وتعلقه الشديد بها.
وفي اليوم الثالث يكون كذلك ما يعرف بـ "تبادل لكصع" حيث يحضر أهل العريس قصعة من الطعام، يحملونها إلى أهل العروس وذلك في وفد جماعي ويتقدمه العريسان. فتتناولها العائلتين مجتمعتين (عائلة العريس وعائلة العروس)، وفي المساء يتم نفس الأمر لكن هذه المرة يتم تناولها عند أهل العريس.
تبقى العروس في خيمة الرق حتى اليوم السابع، باستمرار اللعب، الموسيقى، الغناء... حيث تقوم في هذا اليوم (أي اليوم السابع) باكرا، فتخرج إلى خيمة أهلها، حيث تغتسل، وتعمل امرأة مختصة في التزيين (المعلمة) بتجميلها، وذلك بظفر شعرها بجدائل رقيقة تسمى لفتول، وتخضيب يديها ورجليها بالحناء، ووضع الكحل في عينيها.
وعند حلول المساء تجلب العروس إلى خيمة زوجها من طرف قريباته (أخواته، خلاته، وعماته...) وهن يرددن بعض الأهازيج الشعبية (التسنكيف) مصحوبة بالزغاريد، وبهذا يبدأ ما يعرف بالتبراز أيخروج العريس والعروس إلى حفل كبير يقيمه أهل العريس يحضره الفتيات والفتيان وهن بافضل حلة.
وهكذا نسنتج بأن تفاصيل العرس الصحراوي متعددة ومتشابكة، يصعب حصرها، وهي تختلف من قبيلة إلى أخرى، لكن خطوطها العريضة تبقى
واحدة. ويبقى العرس الصحراوي بطقوسه هذه ميزة بتميز بها أهل الصحراء الذين يحاولون الحفاظ على موروثهم من خلال تطبيق هذه العادات والتقاليد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أمثال حسانية



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



ال ماه افْ ليد ما تـكلعُ العزه
اشهابْ واحدْ ما يـكدِ
الما يَصرك ما تخلعُ الـكصاصَ
الْما كالْشِ ما خافْشِ
ول آدم هو كطاع صوك راصُ
شغل اجماع ريش
الشوكه من سقرته امحده
الناس تقلبنِ وانَ نقلب مُلاتْ خيمتِ
ما يْخيب ما يطلبْ الْمايْصِيبْ
كلْ اغزال عندُ امٌّ خندود
أرعاهَ سابـك تلحـكك
لهروب الا كبل الحوك

رقصة «الكدرة» في صحراء ينسجم فيها الصوت والحركة .. وبطلاها «النكار» و«الركاصة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




جذورها أفريقية وصيتها ارتبط بمنطقة وادي نون وتسميتها جاءت من الإناء المستدير

تعرف رقصة «الكدرة» انتشارا واسعا بين سكان منطقة واسعة من واد نون إلى حدود الساقية الحمراء، إلا أن صيتها ارتبط بمنطقة وادي نون . وتعد هذه الرقصة ذات الجذور الإفريقية من أشهر الفنون الايقاعية التي «ينسجم فيها الصوت والحركة وينحو فيها الأداء نحو العرض الجماعي الذي يقوم على الاستجابة للغناء والرقص».واستمدت رقصة «الكدرة» تسميتها، حسب العديد من الباحثين، من الإناء المستدير الذي يستعمل أداة موسيقية في هذه الرقصة، وهو عبارة عن جرة من الطين تغلق فوهتها بقطعة من الجلد، وعلى إيقاع معين يتم الضرب عليها بواسطة قضيبين يطلق عليهما محليا اسم «المغازل» فيحدث ذلك إيقاعا موسيقيا متناغما تواكبه عملية تصفيق مستمرة. وتبدأ رقصة «الكدرة» بتشكيل حلقة دائرية يتوسطها رجل يسمى «النكار» يتولى مهمة الضرب على الأداة الموسيقية «الكدرة» لإحداث الإيقاع المطلوب كما يضطلع بمهمة توجيه باقي أفراد المجموعة وإثارة انتباههم إلى الخلل الذي قد يحدث أثناء عملية الإنشاد.وقد تضيق الحلقة الدائرية أو «الكارة» التي يتمركز بها «النكار» مثلما قد تتسع وذلك حسب عدد المشاركين في الأداء الجماعي المميز لهذه الرقصة الشعبية. وتمثل الراقصة أو «الركاصة» بالتعبير المحلي في هذا المشهد الاحتفالي عنصرا أساسيا إذ تتكلف سيدة (خادم أو معلمة) بإحضارها بعد إعدادها وحثها بعدم فتح أعينها سوى بالقدر الذي يمكنها من رؤية ما بحولها، ثم تبدأ في عملية الرقص وهي في حركة مستمرة داخل الدائرة معتمدة في ذلك على ركبتيها في حين يظل باقي أفراد المجموعة في أماكنهم ويتدافعون بأكتافهم يمينا ويسارا فيما يعرف بـ«التداويح» وذلك حسب تحرك الراقصة نحوهم التي تقوم بتحريك الأصابع وتقليب الكفين، أما «النكار» فتفرض الرقصة عليه التحرك وسط الدائرة لكن بهدوء لكي يظل مقابلا للراقصة ولآلته الموسيقية.وتستغرق الرقصة مجموعة من الجولات الإيقاعية، وكل جولة تمثل إنشاد ثلاث حمَّايات وفق إيقاع لحني يبدأ انفراديا ويتصاعد لينخرط في أدائه باقي أفراد المجموعة، وقد يطول إنشاد الحَمَّاية أو يقصر حسب قدرة الراقصة على الاستمرار في الرقص، وتختتم كل جولة بعملية «أهوتش» وهي تعبير عن بلوغ جولة الرقص مداها النهائي.ويجمع معظم الباحثين في التراث الحساني على أن «الحمايات» التي يتم ترديدها أثناء عملية الرقص يغلب عليها طابع الغزل وغالبا ما تكون الراقصة هي المعنية بهذا الموضوع لمناجاتها. ويرى عدد من الباحثين أن رقصة «الكدرة» لا تقتصر على المظهر الاحتفالي بل تختزل في عمقها تجليات مرتبطة بالتصوف.وفي هذا السياق، يرى إبراهيم الحيسن، الباحث في التراث الشعبي الحساني أن «الحمايات» التي يتم خلالها ترديد مجموعة من الأدعية والأهازيج الشجية والتي تملأ النفس بمواجيد الحماس والشعور بالروح الجماعية ضمن أنساق مقامية متواترة الرجات والإيقاعات، تحفل بمفاهيم ومعان دينية يراد منها طلب العفو والمغفرة من الله ليقيهم شر العقاب من نار جهنم. وأضاف الحسيني =أن الراقصة في هذا الفن الإبداعي ترسم بجسدها نوعا من الوجد الصوفي يساعدها في ذلك الحركة والصوت باعتبارهما عنصرين أساسيين لوصول حالة الوجد وبلوغ الحقيقة الإلهية حيث تفقد (أي الراقصة) إحساسها بالعالم المادي وتنسى جسدها الذي لم يعد ملكا لها لتنخرط في عالم روحاني غامض يصعب فهمه وتفسيره في الكثير من الأحيان.وتظل رقصة «الكدرة» التي تختزل ثقافة الإنسان الصحراوي في تقاطعها مع ثقافات أخرى مجاورة معرضة للاندثار والزوال وذلك في غياب مهرجان دائم ومستمر يحافظ عليها، وانعدام الحوافز لتشجيع من يترنمون بها سيما أنها أصبحت من وسائل الطرب النادرة في المجتمع الصحراوي


القبائل التي تتكون منها اتحادية تكنة، وذلك حسب اللف الذي تنتمي إليه كل قبيلة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




القبيلة


أيتوسى *
آسا- عوينة أيتوسى- الزاك- المحبس- أجديرية
أزوافيظ *
أسرير- تغمرت- وعرون- كلميم- أفركط
أيت ابراهيم *
تركمايت- تغجيجت
أيت احماد *
فاصك- تاوريرت- توتلين
أيت ياسين *
أفركط- أسرير

أيت بوهو *
تيكليت- تغجيجت
أولاد بوعشرة *
تيدالت- تغجيجت
أيت زكري *
البرج
أيت موسى وداود *
كصيبة أيت موسى وداود
أيت لحسن *
لقصابي- كلميم- تسكنان- الدشيرة- الشويخات
رأس الطارف- لفتيك- تيلوين
أيت موسى و علي *
لبيار- كلميم
إزركيين *
الدورة- طنطان- الكعدة
يكوت *
الطنطان
أولاد بوعيطة *
الفيجة
مجاط *
أخفنير
الفيكات *


أخفنير- طرفاية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عادات الأعراس - الصحراء المغربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التقاليد في الصحراء المغربية
» صحتك تهمنا (10)........عشر عادات تدمر الدماغ
» دستور المملكة المغربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حي الخيـام :: بـنـات الخـيــا م-
انتقل الى:  
...
  • الساعة الأن بتوقيت (حي الخيام)
  • جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات حي الخيام}
  •  Powered by khiam forum ®{منتديات حي الخيام}
  • حقوق الطبع والنشر©2012 - 2010